Friday, May 1, 2015

وتبقى أنت مؤنسي...

وتبقى أنت مؤنسي في لحظات سكوني وضجيج الأفكار في عقلي وصخب قلبي... وتبقى أنت من يسمع الكلمات المخبأة في ابتساماتي ودموعي... وتبقى أنت لي كما أريد... فاجعلني أكون لك كما تريد... رضيت بك ربّاً فارض عني و أرضني... والحمد لك دائماً وأبداً...

 رندة...

No comments:

Post a Comment