وتبقى تلك الراحة.. في تلك اللحظة التي تلامس فيها جبهتك الأرض.. وتعانقها يديك.. وتقول الأرض أفرغ ما في صدرك.. وتقول السماء ارفع صوت قلبك.. فتحس وكأن ثقلاً يهبط من بين ضلوعك.. وسكينة تتنزل على قلبك تنسيك الدنيا وما عليها.. ويقول رب السماء ورب الأرض ولعبدي ما سأل..
السعادة ها هنا.. الراحة ها هنا.. ما بين الأرض وجبهتك..
مع محبتي..
رندة..